مدينة أبو الجعد
أبو الجعد (بالدارجة المغربية: بوجعد) مدينة مغربية بإقليم خريبكة. تم تأسيسها سنة 1008 هـ على يد سيدي بوعبيد
الشرقي، أحد أقطاب الصوفية، ومؤسس الزاوية الشرقاوية التي كانت مركز إشعاع ديني وعلمي ونقطة تجارية هامة. تقع مدينة أبي الجعد في المنطقة الوسطى للمغرب
الشرقي، أحد أقطاب الصوفية، ومؤسس الزاوية الشرقاوية التي كانت مركز إشعاع ديني وعلمي ونقطة تجارية هامة. تقع مدينة أبي الجعد في المنطقة الوسطى للمغرب
ـ جغرافيا
توجد مدينة أبي الجعد على هضبة ورديغة بين هضـاب الفسفاط وسهل تادلة، وهي منطقة كلسية تكسوها تربة الحمري والبياضي القليلة الحصوبة، مناخها شبه قاري : حار صيفا وبارد شتاأ مع تساقطات ضعيفة وغير منتظمة مما يفسر صعوبة قيام نشاط زراعي قار مما يعطي للرعي بالمنطقة الاهتمام الأكبر.يقدر عدد سكانها بحوالي 40000 نسمة
توجد مدينة أبي الجعد على هضبة ورديغة بين هضـاب الفسفاط وسهل تادلة، وهي منطقة كلسية تكسوها تربة الحمري والبياضي القليلة الحصوبة، مناخها شبه قاري : حار صيفا وبارد شتاأ مع تساقطات ضعيفة وغير منتظمة مما يفسر صعوبة قيام نشاط زراعي قار مما يعطي للرعي بالمنطقة الاهتمام الأكبر.يقدر عدد سكانها بحوالي 40000 نسمة
ـ اقتصاد
تعرف المدينة
تطورا ملموسا في عدة مجالات الكهرباء—شبكة مهمة من الطرق. تربية الماشية
تشمل الاغنام الصفراء ذات الجودة العالية، كما تلعب الثروة الغبوية دور مهم
في النشاط الاقتصادي للمنطقة خاصتاً الرعي والقنص (الخنزير البري)، كما
تشمل على محمية لنوع نادر من الغزلان (ادم) بالإضافة إلى توفر مجموعة من
الغابات منها غابة سيدي الغزواني وغابة الشباب ومنتزه بني زرانتل، كما توجد
مقالع الرخام والحجر الكلسي الذي يصنع منه الجير
ـ الصناعات التقليدية
نجارة، حياكة (الزربية الزمورية الحنبل، البيزارة) كمنتوج أضحت تعرف به مدينة أبي الجعد وفي المجال الديني والثقافي تحتضن مدينة أبي الجعد سنويا موسما للوالي الصالح بوعبيد الشرقي
نجارة، حياكة (الزربية الزمورية الحنبل، البيزارة) كمنتوج أضحت تعرف به مدينة أبي الجعد وفي المجال الديني والثقافي تحتضن مدينة أبي الجعد سنويا موسما للوالي الصالح بوعبيد الشرقي
.
0 التعليقات:
إرسال تعليق